"إسلام " مكة " غير إسلام " المدينة
:(لكم دينكم ولي دين ) غير ( فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب )
لا تُردد أشياء لا تفهمها
." لكم دينكم ولي لي" أو " لا إكراه في الدين"
.الفَطن يعرف أين كُتبت الأية من خلال العنف الموجود فيها
,مُحمد في بداية بعثته وقبل أن يملك جيش يُقاتل به
.كان يتكلم عن الموعظة الحسنة ولا إكراه في الدين
.كل الأيات التي تدعو للمحبة "وهي قليلة" كُتبت في مكة
:مثلاً
(وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ)
(انك لا تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو اعلم بالمهتدين)
.هُنا كان مُحمد في مكة يدعو للدخول في دينه بكل حُب وسلام
وبعد إستمراره في الدعوة لفترة طويلة 13 سنة تقريباً
.لم يصل أتباعه لــ 100 شخص
بعد الهجرة إلى مكة إستطاع الرسول تشكيل جيش كبير
.من المقاتلين بسبب صلح الأوس والخزرج
.وتغيرت ملامح الإسلام وملامح رسول السلام
.بدأت الحروب و الغزوات وسلب الأمم
كل الأيات التى تحرض على القتل و القتال مدنية كتبها
.في المدينة بعد أن إشتد ساعده
وللعلم الأيات التي تدعو للسلم منسوخة بأيات السيف
.سقط حكمها وبقي النص
:كيف تقول لا إكراه في الدين وبعدها تقول
وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ
وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا
أية إرهابية بحتة: فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا
.فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا
:"التحريض على القتل"
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ
فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
.أية ترفض السلم والسلام
كيف تدعو للسلم وأنت الأقوى؟
فَلَا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ
.والكثير الكثير من الأيات التي تدعو للقتل
لم يتجرأ محمد على ذكر أيات القتل والقتال في مكة
.لأنه ضعيف بلا جيش
.بعدها تحول إلى رجل أخر يقتل كل من يُخالفه
.توقف عن ترديد لا إكراه في الدين وعن لكم دينكم ولي دين
هذه أيات كُتبت أيام ضعف وقلة حيلة وهي أيات منسوخة
.بعدها كل أيات القتل والقتال بقيت حتى يومنا هذا
.لايوجد مُشكلة في الإنسان ولا في التطبيق الصحيح للدين
الدين نفسه يدعو للعنف لهذا ستجد أن 99% من الإرهاب
.في العالم يأتي من جماعتنا المؤمنة
لا يوجد هندوس يفهمون دينهم بطريقة غير صحيحة
.بعدها يقطعوا الرؤوس ويحتلوا الأوطان
"لو كان الدين نهى عن ذكر كلمة "قتل" أو "قطع رقاب
هل سيذهب المسلم لكتاب الهندوس ويأخذ منه تعاليمه؟
.يجب أن تفهم الدين و كيف قام الدين
0 التعليقات:
إرسال تعليق