أله الفجوات:

.قبل إختراع الكاميرات و قبل تطور العلم لهذه المرحلة

.كان الله يُرسل البرق والصواعق يُصيب بها من يشاء

.الأن يُصيب مانع الصواعق

:أصبح يعلم أي طفل في المدرسة الأن أن البرق

تصادم سحابتين واحدة تحمل الشحنة الكهربائية السالبة 

.والأخرى تحمل الشحنة الكهربائية الموجبة

.كان يُزلزل الأرض في القوم الكافرين

الأن الإنسان يعلم متى سيحدث الزلزال

.ويعرف تفسيره بأنه ليس غضب سماوي

.بل نتيجة لوجود انزلاقات في طبقات الأرض

.كان وحده يعلم مافي الأرحام ومتى ينزل المطر

(إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الأَرْحَامِ)

الأن يستطيع الإنسان إنزال المطر وتستطيع مُتابعة 

.أي نشرة جوية لتعلم حالة الطقس

.وتستطيع الذهاب لأقرب عيادة لتعرف مافي الأرحام

دور الله يتقلص مع كل تقدم علمي

لم يبقى له أي وسيلة " بإستثناء " أنه يستطيع كتابة 

.إسمه على حبة بطاطا اليوم